اخر اخبار زيارة هيلاري كلينتون الى مصر ومقابلتها مع الرئيس مرسى,اخر اخبار زيارة هيلاري كلينتون الى مصر ومقابلتها مع الرئيس محمد مرسى الجديد,زياراة هيلاري كلينتون الى مصر,هيلاري كلينتون تزور الرئيس مرسى,وزيرة الخارجية الامريكية
>> كلينتون تزور القاهرة وتلتقى رئيس مصر لفتح الملفات المؤجلة منذ الثورة..التعاون الاقتصادى والمعونة الأمريكية وتمويل المنظمات عناوين اللقاء.. و"كامب ديفيد"والعلاقات مع تل أبيب والقدس وغزة القضايا الساخنة..
اخر اخبار زيارة هيلاري كلينتون الى مصر ومقابلتها مع الرئيس مرسى
هيلارى كلينتون والرئيس مرسى |
تشهد القاهرة حالة من الزخم السياسى والدبلوماسى، حيث من المنتظر أن تزور القاهرة اليوم وزيرة الخارجية الأمريكية، هيلارى كلينتون، بعد تولى الرئيس محمد مرسى مهام منصبه، وذلك بعد يوم واحد من زيارة الرئيس التونسى المنصف المرزوقى، كما أنه من المنتظر أن تزور القاهرة أيضاً كاثرين آشتون وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبى الأربعاء المقبل.
ومن المنتظر أن تشهد زيارة اليوم فتح عدد من الملفات الشائكة والمؤجلة منذ قيام ثورة 25 يناير وحتى الآن، والتى جاء دور مناقشتها، خاصة بعد تولى رئيس مصرى منتخب مقاليد الأمور، ولكن الأمر يزداد صعوبة لكون ذلك الرئيس الشرعى كان رئيساً لحزب الحرية والعدالة الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين، التى استخدمها النظام السابق لتكون فزاعة للغرب بما أوحاه عن الجماعة وأنشطتها وتطلعاتها كى يحصل على دعم الولايات المتحدة والغرب ضد التيارات الإسلامية، وكى يضمنوا له البقاء فى السلطة دون حديث حول حقوق الإنسان أو انتخابات تشريعية ورئاسية حرة ونزيهة، بعدما أكد لهم أن البديل له سيكون الإخوان المسلمين.
واليوم تقف الجماعة برئيس ذى مرجعية إسلامية يحمل فكرها أمام القوة العظمى للبحث والتشاور وكشف الأوراق وفتح القضايا والملفات، خاصة الملف الإسرائيلى المصرى وكامب ديفيد والتطبيع، والملف والإسرائيلى الفلسطينى وقضية السلام وغزة واللاجئين والقدس..إلخ.....
ومن المنتظر أن تشهد زيارة اليوم فتح عدد من الملفات الشائكة والمؤجلة منذ قيام ثورة 25 يناير وحتى الآن، والتى جاء دور مناقشتها، خاصة بعد تولى رئيس مصرى منتخب مقاليد الأمور، ولكن الأمر يزداد صعوبة لكون ذلك الرئيس الشرعى كان رئيساً لحزب الحرية والعدالة الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين، التى استخدمها النظام السابق لتكون فزاعة للغرب بما أوحاه عن الجماعة وأنشطتها وتطلعاتها كى يحصل على دعم الولايات المتحدة والغرب ضد التيارات الإسلامية، وكى يضمنوا له البقاء فى السلطة دون حديث حول حقوق الإنسان أو انتخابات تشريعية ورئاسية حرة ونزيهة، بعدما أكد لهم أن البديل له سيكون الإخوان المسلمين.
واليوم تقف الجماعة برئيس ذى مرجعية إسلامية يحمل فكرها أمام القوة العظمى للبحث والتشاور وكشف الأوراق وفتح القضايا والملفات، خاصة الملف الإسرائيلى المصرى وكامب ديفيد والتطبيع، والملف والإسرائيلى الفلسطينى وقضية السلام وغزة واللاجئين والقدس..إلخ.....