مشاهدة بالفيديو مؤتمر شفيق اليوم الخميس 21/6/2012,مشاهدة فيديو مؤتمر شفيق اليوم الخميس,احمد شفيق,يعلن فوزة,المؤتمر الصحفى لـ احمد شفيق اليوم
.........................
قال الفريق أحمد شفيق، فى المؤتمر الصحفى الذى عقده فى أحد الفنادق بالقاهرة الجديدة، "عندى بضعة معانٍ أريد أن أطلع عليها الأمة المصرية، سوف أقوم بذلك فى هذه الكلمة القصيرة".
وأضاف شفيق، إننى كمرشح للانتخابات الرئاسيه، واستناداً إلى أرقام فرز اللجان فى كل أنحاء مصر، وعمليات الرصد التى قامت بها حملتى، كلى ثقة فى أنى سأكون "الفائز الشرعى" بأصوات المصريين، مضيفاً: "أنتظر كلمة اللجنة العليا للانتخابات، لأن اللجنة هى صاحبة القول الفصل فى النتيجة".
واعتبر المرشح لرئاسة الجمهورية، أنه بعقده مؤتمراً أكد فيه أنه لا يستبق النتائج ولا يقفز عليها، مضيفاً: "أعلن أنى سوف أحترمها فى ضوء معايير القانون، ولم نسعَ إلى جدل، ولم نرغب فى أن ندفع المجتمع إلى إن يشعر بالارتباك، لقد التزمنا الصمت وقررنا انتظار قرار اللجنة من البداية، ولم نكن نحن الذين ادعينا الفوز بالانتخابات قبل انتهاء عمليات الفرز، لم نسعَ إلى وضع اليد على موقع رئاسة مصر قبل أن يقول الصندوق كلمته".
وأضاف شفيق: "لن ندخل فى لعبة الأوراق، والمرشح الآخر ينشر ورقاً، وتطالبنا وسائل الإعلام بأن ننشر فى مواجهته ورقاً، وسيأتى الوقت لكى تنشر اللجنة ورقها الرسمى"، مؤكداً أن الهدف من "الأوراق" التى اصطنعها مرشح الإخوان هو أن تضيع الحقيقة، قائلاً: "نحن نتمسك بموقفنا، ولكننا نعرف أن الحقيقة والحق لدى اللجنة العليا للانتخابات، ونطالبها.. نطالب اللجنة.. بل ونتوقع منها.. أن تعلن ما لديها من كل الأوراق والإحصائيات.. بعد قرار النتيجه النهائية".
واعتبر شفيق، أن ما يقوم به المرشح المنافس محاولات لفرض الضغوط من أجل أن تصدر النتيجة بشكل معين، قائلاً: "مازلت أتابع ويتابع معنا الشعب المصرى، هذه المظاهرات فى الميادين، وحملات التخويف، والترويع الإعلامى هدفها الضغط على قرار اللجنة القضائية، أقول لهؤلاء إن هذه المحاولات ترفضها غالبية الشعب المصرى.. هذه المحاولات تتعارض مع أبسط قواعد الديمقراطية، دعونا نهدأ.. وننتظر إعلان النتيجة الرسمية، هدفنا أن نعبر بمصر هذه المرحلة الدقيقة بكل سلام".
وكشف المرشح لانتخابات لرئاسة الجمهورية، أنه حظى بمساندة ملايين الناخبين الذين يعبرون عن اتجاه كبير وشامل فى المجتمع، مضيفاً: "أشكر هؤلاء جميعاً، وأقدرهم، أنا على يقين من أن هؤلاء الناخبين، مؤكداً أن كل المصريين يريدون لمصر الاستقرار والأمان وحماية مؤسساتها وحفظ شرعيتها، مضيفاً: "أناشد الجميع أن يحفظ أمن مصر، نريد أن نعيد بناء بلدنا وأن يطمئن الناس، مرة جديدة أدعو كل المصريين من كل التيارات إلى التعاون معاً، من أجل أن نعمل جميعاً لمصر، لقد قلت من قبل أننى أمد يدى للجميع، يجب أن ينتهى عصر الإقصاء وروح الانتقام.. وسوف ينتهى، مصر للجميع.. وستكون كذلك بالجميع.
ولفت شفيق إلى ما سماه بـ"أحاديث مخادعة عن صفقات واتفاقات" تنتشر فى وسائل الإعلام، مضيفاً: "نؤمن ونثق ونتوقع أن الذي سوف يختار رئيس مصرهو الناخب المصري، الناخب الذى وضع كلمته فى صندوق الانتخابات"، مؤكداً أن هناك من يحاول القفز على كلمة مصر.
وأضاف شفيق: "تنتشر فى وسائل الإعلام أحاديث عن اتفاقات وتفاهمات خلفية بين جماعة الإخوان وقوى خارجية تسعى للهيمنة على مصر، هذا أيضا درب من الخديعة يقوم به من لا يثق فى أن كلمة مصر كانت لصالحه، أثق فى أن كل العواصم سوف تنتظر كلمة مصر.. ثم تتعامل معنا على أساسها، لن يغفر التاريخ لأى طرف من خارج مصر حاول أو حتى فكر أن يتدخل فى قرار الناخب المصرى".
وقال شفيق: "تكلم المسئولون عن العملية الانتخابية أكثر من مرة فى يومى التصويت، وتكلموا عن استخدام الأقلام المتطايرة الحبر، والتى وزعت على بعض المواطنين، فى اليوم الثانى من التصويت، تكلموا عن قضيه تزييف بطاقات التصويت فى اثنتى عشرة محافظة بالمطابع الأميرية، قال مسئولون إن تلك القضية محل تحقيقات واسعة، نتوقع أن تعلن جهات القانون المختصة كل ما لديها بخصوص هذه القضية على الرأى العام المصرى".
شفيق: لم نضع أيدينا على السلطة قبل إعلان النتيجة
.........................
قال الفريق أحمد شفيق، فى المؤتمر الصحفى الذى عقده فى أحد الفنادق بالقاهرة الجديدة، "عندى بضعة معانٍ أريد أن أطلع عليها الأمة المصرية، سوف أقوم بذلك فى هذه الكلمة القصيرة".
وأضاف شفيق، إننى كمرشح للانتخابات الرئاسيه، واستناداً إلى أرقام فرز اللجان فى كل أنحاء مصر، وعمليات الرصد التى قامت بها حملتى، كلى ثقة فى أنى سأكون "الفائز الشرعى" بأصوات المصريين، مضيفاً: "أنتظر كلمة اللجنة العليا للانتخابات، لأن اللجنة هى صاحبة القول الفصل فى النتيجة".
واعتبر المرشح لرئاسة الجمهورية، أنه بعقده مؤتمراً أكد فيه أنه لا يستبق النتائج ولا يقفز عليها، مضيفاً: "أعلن أنى سوف أحترمها فى ضوء معايير القانون، ولم نسعَ إلى جدل، ولم نرغب فى أن ندفع المجتمع إلى إن يشعر بالارتباك، لقد التزمنا الصمت وقررنا انتظار قرار اللجنة من البداية، ولم نكن نحن الذين ادعينا الفوز بالانتخابات قبل انتهاء عمليات الفرز، لم نسعَ إلى وضع اليد على موقع رئاسة مصر قبل أن يقول الصندوق كلمته".
وأضاف شفيق: "لن ندخل فى لعبة الأوراق، والمرشح الآخر ينشر ورقاً، وتطالبنا وسائل الإعلام بأن ننشر فى مواجهته ورقاً، وسيأتى الوقت لكى تنشر اللجنة ورقها الرسمى"، مؤكداً أن الهدف من "الأوراق" التى اصطنعها مرشح الإخوان هو أن تضيع الحقيقة، قائلاً: "نحن نتمسك بموقفنا، ولكننا نعرف أن الحقيقة والحق لدى اللجنة العليا للانتخابات، ونطالبها.. نطالب اللجنة.. بل ونتوقع منها.. أن تعلن ما لديها من كل الأوراق والإحصائيات.. بعد قرار النتيجه النهائية".
واعتبر شفيق، أن ما يقوم به المرشح المنافس محاولات لفرض الضغوط من أجل أن تصدر النتيجة بشكل معين، قائلاً: "مازلت أتابع ويتابع معنا الشعب المصرى، هذه المظاهرات فى الميادين، وحملات التخويف، والترويع الإعلامى هدفها الضغط على قرار اللجنة القضائية، أقول لهؤلاء إن هذه المحاولات ترفضها غالبية الشعب المصرى.. هذه المحاولات تتعارض مع أبسط قواعد الديمقراطية، دعونا نهدأ.. وننتظر إعلان النتيجة الرسمية، هدفنا أن نعبر بمصر هذه المرحلة الدقيقة بكل سلام".
وكشف المرشح لانتخابات لرئاسة الجمهورية، أنه حظى بمساندة ملايين الناخبين الذين يعبرون عن اتجاه كبير وشامل فى المجتمع، مضيفاً: "أشكر هؤلاء جميعاً، وأقدرهم، أنا على يقين من أن هؤلاء الناخبين، مؤكداً أن كل المصريين يريدون لمصر الاستقرار والأمان وحماية مؤسساتها وحفظ شرعيتها، مضيفاً: "أناشد الجميع أن يحفظ أمن مصر، نريد أن نعيد بناء بلدنا وأن يطمئن الناس، مرة جديدة أدعو كل المصريين من كل التيارات إلى التعاون معاً، من أجل أن نعمل جميعاً لمصر، لقد قلت من قبل أننى أمد يدى للجميع، يجب أن ينتهى عصر الإقصاء وروح الانتقام.. وسوف ينتهى، مصر للجميع.. وستكون كذلك بالجميع.
ولفت شفيق إلى ما سماه بـ"أحاديث مخادعة عن صفقات واتفاقات" تنتشر فى وسائل الإعلام، مضيفاً: "نؤمن ونثق ونتوقع أن الذي سوف يختار رئيس مصرهو الناخب المصري، الناخب الذى وضع كلمته فى صندوق الانتخابات"، مؤكداً أن هناك من يحاول القفز على كلمة مصر.
وأضاف شفيق: "تنتشر فى وسائل الإعلام أحاديث عن اتفاقات وتفاهمات خلفية بين جماعة الإخوان وقوى خارجية تسعى للهيمنة على مصر، هذا أيضا درب من الخديعة يقوم به من لا يثق فى أن كلمة مصر كانت لصالحه، أثق فى أن كل العواصم سوف تنتظر كلمة مصر.. ثم تتعامل معنا على أساسها، لن يغفر التاريخ لأى طرف من خارج مصر حاول أو حتى فكر أن يتدخل فى قرار الناخب المصرى".
وقال شفيق: "تكلم المسئولون عن العملية الانتخابية أكثر من مرة فى يومى التصويت، وتكلموا عن استخدام الأقلام المتطايرة الحبر، والتى وزعت على بعض المواطنين، فى اليوم الثانى من التصويت، تكلموا عن قضيه تزييف بطاقات التصويت فى اثنتى عشرة محافظة بالمطابع الأميرية، قال مسئولون إن تلك القضية محل تحقيقات واسعة، نتوقع أن تعلن جهات القانون المختصة كل ما لديها بخصوص هذه القضية على الرأى العام المصرى".
........................................